واحتلت تونس وفق تقرير دولي المرتبة الخامسة بعد أن تم نشر روبوت في دور شرطي في حظر الجولان واخر يقوم بالحرث والتعقيم وروبوت "فلاق" الذي يلعب دور الطبيب للقضاء على الفيروسات الى جانب بعث وحدة صحية جديدة بسهلول وبعض الانجازات الاخرى من بينها تحويل الات الغطس الى اجهزة تنفس خاصة باقسام الانعاش والات التعقيم عن بعد.
بدورها أشادت منظمات بالكفاءات الطبية التونسية ومن بينها منظمة الصحة العالمية التي توقعت من قبل كارثة في تونس مع بداية انتشار الوباء لكن النتائج المحققة حاليا جعلت المنظمة تتوقع خروج تونس من الازمة مع منتصف ماي وباخف الاضرار مقارنة بدول الجوار.