ووضّح الوزير أنّ من يُطالبون بهذه التحاليل ليس الأطباء في إشارة إلى ضغط لمصالح تجارية كان قد أعلن عنه سابقًا، مُشيرًا إلى أنّ التحاليل التي وصلت تمّ اِستعمالها في بعض الولايات فقط منها ولاية سوسة وذلك لمقارنة نتائجها بنتائج التحاليل المخبرية.
كما أشار إلى أنّ هذا المنتوج جديد وتمّ ترويجه في الصين في أواخر فيفري الماضي وبالتالي وجب التثبت من مدى نجاعة التحاليل السريعة، مُشيراً إلى أنّ دفعة جديدة من هذه التحاليل ستصل إلى تونس خلال الأيام القليلة القادمة.