وفي سياق متصل، حذر الدكتور من أي تراخي، مشددا على ضرورة المزيد من التقيد بالحجر الصحي العام واتباع الإجراءات الوقائية ومواصلة التباعد الإجتماعي، مبينا أن أي تراخي ستكون نتيجته كارثية على الشعب التونسي.
وصرّح المتحدث أن المؤشرات الحالية مطمئنة، داعيا إلى عدم ترك أي ثغرة قد تكون نتائجها وخيمة على الوضع الصحي في البلاد.
وفيما يتعلق بذروة فيروس كورونا، أوضح الدكتور الطاهر قرقاح، أنه لا شيء يدل على أن 15 أفريل هو تاريخ ذروة المرض في تونس.