واوضح العنز انهم يخضعون للعزل الصحي الذاتي للتوقي ولحماية محيطهم، وبين انه تتواصل متابعتهم باستمرار ودعوتهم لاحترام شروط العزل، وشدد على ضرورة الوعي باهمية الاتصال عند ظهور اية علامة من علامات الاصابة بالفيروس، حتى يقع اخضاعهم للتحليل واتخاذ الاجراءات المعتمدة في مثل هذه الحالات.
وثمن دور المواطن الذي يتواصل مع المصالح الصحية للاعلام عن وجود حالات قد تكون مشتبهة لعودتها من بلدان موبوءة وهو ما جعل هذا العدد من الاشخاص الموضوعين في العزل الصحي الذاتي في ارتفاع بالجهة بعد ان غادرت مجموعة اولى الحجر الذاتي دون تاكيد اية حالة مصابة ب"الفيروس".