وقد أغلقت المدرسة أبوابها بعد رفض أولياء التلاميذ إرسال أبنائهم إثر وضع تلميذة وخالتها في الحجر الصحي.
وتعدّ هذه المدرسة الأكبر من حيث عدد التلاميذ حيث يفوق عددهم الـ 1460.
وكانت التلميذة التي تدرس بالسنة ثالثة، قد تواصلت مع إحدى قريباتها التي عادت مؤخرا من إيطاليا و التي لاتزال قيد العزل الطبي.
وقد تم الإتصال مباشرة بالجهات الصحيّة لإجراء تحاليل للتلميذة تفاديا لإحتمال إنتشار الفيروس في الوسط المدرسي.