ويعود سبب نشوب الخلاف بين ركاب سفينة "أم. أس. سي. ميرافيليا" التي تعد من أكبر السفن في العالم إلى الضغوط المتزايدة التي يعيشها الركاب وكثرة القيود التي فرضت عليهم تحسبا من انتشار الفيروس المميت، علما أن طاقم السفينة أكد أنه تم إجراء الفحوص اللازمة لجميع من هم على متنها وكانت النتائج سلبية.
واضطر طاقم السفينة إلى التدخل لفض الصراع، إلا أنه فشل بداية ليجبر في ما بعد إلى اتخاذ قرار رش المتشاجرين بالفلفل لإبعادهم عن بعضهم البعض. وتكللت محاولته بالنجاح.