وكانت الدبّاغ قد قالت أنّها "كانت نائمة" وأنّ إسمها كفيل بإحداث "البوز" دون فعل شيء وسخرت من ما قِيل حول اِستدعائها للتحقيق إثر تواجدها ليلة الحادثة قائلة "إن شاء الله لاباس، كنت راقدة والله حتى كي نرقد نعمل البوز، تره وينو متاع التحقيق والحكايات الفارغة".
وإثر حذفها لذلك الكلام عبر قصص الانستغرام "ستوري"، اِعترفت مريم الدبّاغ بطريقة غير مباشرة بكونها كانت متواجدة ليلة الحادثة، حيث قالت "في تونس كونك إمرأة تخرج ولا تدافع على رجل يتشاجر في ملهى تُصبح المسؤول عن موته، أنا لست الرئيس ومانخلص على حدّ ..وماعطيت حتى أمر بقتل أي شخص".
ومنذ ليلة البارح، نشرت عدّة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ مريم الدبّاغ لها علاقة في مقتل الشاب "آدم بوليفة" بملهى وأنّه تمّ التحقيق معها في هذا الصدد.
وقد نشرت مواقع معروفة مثل موقعي نسمة والصريح الخبر من مصادر قضائية وأكّدا أنّه تمّ سماع شهادتها في القضية الى جانب 11 شخصا اخر موجودين هناك ليلة الواقعة وأنّ لها علاقة بإدارة الملهى وصاحبه.