وأضاف بن عثمان، عبر حسابه الشخصي بموقع "الفايسبوك"، أنّه صار يُعاني من تهمة السكر بعد حادثة قناة الجزيرة سنة 2014، مُشيراً إلى أنّه حاول شرح مسألة السكر في أحد كتبه ولكن لا أحد من "أهل الساحة" قرأ كتابه.
هذا وتابع "دائما أواجه الأسئلة المتكررة ذاتها، التي لا نشوة فيها ولا كحول اشتعال، ومع ذلك أحرص على أن أكون في حالة صحو في التلفزة وكؤوسها غير الملآنة".