ودعت الشرطة الألمانية ، في تغريدة نشرتها على تويتر إلى التوقّف عن نشر فيديو الجريمة البشعة التي جدت نهاية الأسبوع الماضي و راحت ضحيتها مواطنة تونسية أصيلة مدينة بوسالم من ولاية جندوبة على يد زوجها التونسي الحامل للجنسية الألمانية.
يُذكر أن مدينة ليمبورغ الألمانية شهدت صباح يوم السبت الفارط جريمة بشعة راحت ضحيتها إمرأة تونسية عمرها 31 عاما، وأم لطفلين حيث أقدم زوجها على دهسها بالسيارة وتكسير رأسها بأداة حادة على مرأى من المارّة.