وأرجع سعيّد عدم قيامه بحملة انتخابية إلى دواع أخلاقية بالأساس، وضمانا لتجنب الغموض حول تكافؤ الفرص بين المترشحين، بالرغم من إيمانه العميق بأن تكافؤ الفرص يجب أن يشمل أيضا الوسائل المتاحة لكلا المترشحين، وفق تعبيره.
هذا وشدّد سعيّد على "ضرورة الإبتعاد عن المحاولات اليائسة لضرب سير العملية الانتخابية."