وتعود أسباب هذه الاحتجاجات إلى عدم توفر دوريات أمنية قارة أمام معهد سيدي بوعلي للتصدي لعمليات التحرش والمضايقات التي يتعرّض إليها أبناؤهم التلاميذ .
كما طالب الأولياء المحتجون أيضا بتوفير قاعة للمراجعة داخل المعهد في أوقات الفراغ لحماية أبنائهم من هذه الممارسات غير الأخلاقية .
ويشار إلى أن فرقة الأبحاث والتفتيشات للحرس الوطني تحوّلت على عين المكان للتفاوض مع الأهالي من أجل إيجاد حلّ للموضوع.
أكد رئيس بلدية سيدي بوعلي، إبراهيم بوبكر، في تصريح إعلامي اليوم ...