في هذا الصدد قالت البراق في ردها على ما حصل يوم تقديم الزبيدي لترشحه للرئاسية،ن أن ما تم اتهامها به (إسكات الصحفيين) بعيد عن أخلاقها ومعاملاتها، حيث قدمت اعتذاراتها "عن ما قد يكون بدر منها من حركات غير مقصودة راجعة إلى الحضور الكثيف لمساندي الزبيدي وفق قولها وللصحفيين".
وبخصوص الشخص الذي كان ضمن الفريق وعمد إلى إسكات الصحفيين، أكدت المتحدثة فيفي تصريح "لشمس أف أم"أنها تجهل من يكون، داعية إياه إلى توضيح ما بدر منه.