ويشار إلى أن غويوم رامبورغ يتنقل منذ أمس في تونس وقد إلتقى بنواب من البرلمان ورؤساء أحزاب ورجال أعمال وإعلاميين، وفق ما ورد "بموقع الصباح نيوز".
يذكر أن رجل الأعمال الفرنسي تربطه علاقة متينة بالرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وأحد داعميه خلال الإنتخابات الرئاسية الفرنسية الأخيرة.
فهل أن الأجندات "الاستعمارية" والمافيات الأجنبية وبعض المرتزقة المحليين أصبح لهم حق الإعتداء على السيادة الوطنية بمجرّد محاولة تونس التصدّي إلى شبكات التحيّل السياسي.