من جهتها أعربت منظمة حقوق الإنسان البريطانية عن مخاوفها من استخدام المهاجرين في ليبيا كدروع بشرية أو تجنيدهم قسرا.
وانطلقت المعارك في طرابلس بين طرفي النزاع، الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر و القوات الموالية لحكومة الوقاف الوطني المعترف بها دوليا، منذ إعلان الخميس الفارط التقدم إلى العاصمة طرابلس ضمن ما أطلق عليه عملية "تحرير طرابلس".