وقد تمّ رفع الجثة وتحويلها إلى المستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير بعد معاينتها من قبل أعوان الأمن ووكيل الجمهورية.
ووفق المعطيات الأولية فإن الضحية يشكو من مرض نفسي ويدمن التدخين ويبدو أن ألسنة اللهب طالت جسمه فخرج من البيت لطلب النجدة غير أنه فارق الحياة، نقلا عن موقع الشروق.
هذا وتمّ نقل الجثة للتشريح ووضعها على ذمة الطبيب الشرعي لتحديد الأسباب الناجمة عن الوفاة.