وندّدت المؤسسة بتواصل هذه "الممارسات غير المسؤولة"، مُؤكّدة أنّها ستعمل على "استرجاع حقوقها المعنوية بعد الأضرار التي ما فتئت تلحق أعوانها في عديد ملاعب الرابطة كما ستتخذ كل الاجراءات اللازمة لتضمن حقوقها مع كامل الجهات المتداخلة" .
وتابعت المؤسسة في بلاغها "كانت طواقم التلفزة الوطنية و فنيوها و صحفيوها تعرضوا في اكثر من مباراة وأكثر من مناسبة الى الاعتداءات الجسدية واللفظية رغم مراسلتها جميع الأطراف من جامعة ومن جهات أمنية لتوفير الحماية لأعوانها الذين لا دخل لهم في نتائج المباريات ، همهم الوحيد ايصال الصورة بكل تفاصيلها ليتسنى لجميع الجماهير متابعة كل الانشطة الرياضية".