زووم تونيزيا
| الأربعاء، 13 فيفري، 2019 على الساعة 14:08 | عدد الزيارات : 2978
اعتبرت عضو الرابطة التونسية لللدفاع عن حقوق الإنسان أميمة جبنوني اليوم الأربعاء 13 فيفري 2019 أنّ عدم غلق مقرّ " مدرسة الرقاب" منذ 2013 يعكس إشكالا على مستوى تنفيذ قرارات نافذة للمحكمة الإدارية وإشكالا على مستوى تنفيذ قرارات الدولة بخصوص هذه "الأوكار".
و أضافت جبنوني في تصريح لإذاعة "شمس أف أم" أنّ ما حدث في سيدي بوزيد فيه نوع من التساهل و التنصّل من المسؤولية، مستنكرة قرار تسليم الأطفال إلى عائلاتهم.
و بخصوص عملية تسليم الاطفال إلى أوليائهم التي تمّت يوم أمس الثلاثاء، اعتبرت جبنوني أنّ المسألة أعمق من ذلك، خاصّة في ضلّ وجود حالات الاغتصاب و الدمغجة و العنف.