وأفاد شوقي قداس أن اللقاء مثّل مناسبة لتقديم تقرير نشاط الهيئة منذ تأسيسها سنة 2009 إلى نهاية سنة 2017، إضافة إلى استعراض مجهودات الهيئة في تطوير ثقافة حماية المعطيات الشخصيّة وترسيخ الوعي بأهميتها، لما في ذلك من أثر إيجابي على صورة تونس كدولة حامية للحريات وحقوق الأفراد ولاستقطاب مزيد من الإستثمارات وفرص التشغيل في مجال معالجة المعطيات الخاصة.