وردّاً على ذلك، أكّد قراش عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل 'فايسبوك' أنّ ما راجَ لا أساس له من الصحة وأنّه يدخل ضمن باب السخافات من الطين امتهوا الكذب والتشويه:
وفيما يلي نص التدوينة كاملاً:
"الحقيقة ما عنديش وقت باش نقعد نتبع في سخافات الذين امتهنوا الكذب و التشويه ، خصوصا صنف نصب نفسه من المثقفين و السياسيين و ربما حتى البديل لما هو موجود. طبعا ما ينسب لشخصي في بعض المواقع و الصفحات لافراد أو مجموعات حتما سيهملها التاريخ ، لا أساس له من الصحة. و لي ثقة كبيرة في صديقاتي و أصدقائي و السياسين الشرفاء و الرأي العام النزيه و المتزن و المسؤول حتى يكفوني عناء الرد على من يسكن قلوبهم و فكرهم الخواء. البناء يلزمو ناسو !!!!!"