في المقابل قامت الوحدات الأمنية بتفريق المحتجين باستعمال الغاز المسيل للدموع، وفق ما نقلته الشروق أونلاين.
و تشهد القصرين منذ حادثة انتحار المصور الصحفي عبد الرزاق الزرقي حالة احتقان.
من جهة ثانية، أذنت النيابة العمومية اليوم بفتح تحقيق بخصوص وفاة الزرقي بعد أن حامت شكوك حول الحادثة إن كانت انتحار أو جريمة قتل.