وأضافت الحملة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل "الفايسبوك"، أنّ "ياسين الورغي تعرّض الى محاولة قتل من قبل ميليشيا تتكون من حوالي 4 أفراد بآلات حادة".
ووفق ذات البيان، فإنّ الحملة اِتهمت وسائل الإعلام القريبة من الحكومة والإئتلاف الحاكم بـ "التحريض على مؤسسي الحملة ونشطائها وتكفيرهم و تهديدهم بالعنف و القتل و عرض رؤوسهم في مزاد علني في مواقع التواصل الإجتماعي".
وجهت الحكومة التونسية منشورا إلی کافة المصالح والادارات الأمنیة والعسکریة والدیوانیة والتجاریة.