وأضاف الجوادي، في تدوينة له على الفايسبوك، أن ما حدث هو تتويج لثقافة العُري والدّعارة وإتلاف أموال الشعب التي اشتهرت بها "وزارة السّخافة"، وفق تعبيره، في إشارة إلى وزارة الثقافة.
وأكد الجوادي أنه من الواجب على كل شريف وخاصة الأئمة استنكار ما وقع وتحميل الدّولة مسؤولياتها في رعاية الدين كما نصّ على ذلك الدستور في فصله السادس، متابعا "لا نرضى بأقل من إقالة وزير الثقافة ومدير مهرجان أيام قرطاج المسرحية".