و أوضح العياري في تصريح للصباح نيوز أن الأمنيين اقتحموا منزله في حدود العاشرة و النصف ليلا، و أقدموا على خلع المنزل و إثارة الرعب في أفراد عائلته، و أن أحد الأمنيين ناداه بإسمه و طلب منه فتح الباب، كما أقدم على تعنيف ابنته، و لكنهم بعد ذلك غادروا المكان بعد إخباره أنهم داهموا منزله خطأ و أن المقصود هو منزل آخر في إطار مطاردة أحد الفارين.
و وصف عبد الفتاح العياري ماحصل أنه إرهاب دولة، في إطار مكيدة لإسكات صوته.