ويأتي ذلك بناء على ما تمّ تداوله من معلومات متعلّقة بانتصاب فرع لجمعية ذات توجهات وارتباطات صهيونية تحت غطاء جمعية تونسية وبتولي الحبيب القزدغلي المنخرط بالحزب رئاستها الشرفية والإشراف على مركز دراساتها التاريخية.
وهذا القرار جاء وفق بلاغ المسار بصفة تحفظيّة إلى حين البتّ في وضعيته بصفة نهائيّة"، مؤكداً أن الحزب في حلّ من تصرّفات وانتماءات ومواقف الحبيب القزدغلي.
كما دعا جميع هياكل الحزب إلى الالتزام بهذا القرار وإلى الانضباط إليه.