وفي تعليقه حول الأزمة القائمة بين رئيسي الجمهورية والحكومة، إعتبر المؤخر في تصريح لموزاييك اف ام "أن ما يحدث بين رأسي السلطة اليوم عادي في كل الديمقراطيات" قائلا "هما رجلا دولة، أظن أن الاحترام بينهما سيبقى موجودا" متابعا "لا أظن أن الوضع سيصل إلى إنسداد وتعطل تام لمؤسسات الدولة".
وأضاف المؤخر أنه وفي صورة نال التحوير الوزاري الثقة في البرلمان فإن جزء كبيرا من الأزمة سيتم تجاوزه متابعا "السلطة بقيت مشتتة وكل الأطراف استقوت إلا السلطة التنفيذية.. رئيس الحكومة أخذ بزمام الأمور وقرر التحوير وإختار فريقه الحكومي.. والهدف وضع البلاد على السكة لإنتخابات 2019".