و تعود أطوار القضية إلى مناوشة كلامية بين أحد الأمنيين و المتهم بشارع الحبيب بورقيبة أين كان المعني بالأمر متواجد مع مجموعة من أصدقائه المثليين.
و قد تم على إثر ذلك اقتياده إلى مركز أمن بالعاصمة و إيقافه و من ثم إيداعه بسجن المرناقية.
و كان محامي المتهم قد طالب بالإفراج عن موكله و هو ما حصل.
يشار أن جمعية "شمس" كانت قد أدانت إيداع المتهم بسجن الرجال.