و وفق ما ذكرته "الصريح"، فإنّ الراعي قدّم في شهادته الأولى قبل أنّ يدخل في غيبوبة أوصاف المجموعة وبعض الأسماء من بينها جزائريان وتونسيين من الجهة ينتمون لجند الخلافة، مُشدّدا على أنّه لن يخون وطنه.
وقد طالب الراعي، الذي قامت المجموعة الإرهابية باِقتياده إلى عمق الجبل واعتدت عليه ونكّلت به وقطعت جزءا من أنفه وآخر من أذنه وحرقت وجهه، بالثأر له.