وبدأت القصة عندما ذهب السائح البريطاني، أندرو ويستليك، البالغ من العمر 30 عاما في رحلة إلى تركيا. ولسوء حظه وعندما قرر العودة إلى بلاده، اكتشف في مطار دالامان التركي أنه أضاع بطاقة العودة ما اضطره للانتظار في المطار 3 أيام ريثما وافقت شركة الطيران على إعادته إلى بلاده على متن إحدى رحلاتها.
وبعدما صعد الشاب أخيرا إلى الطائرة التي ستقله إلى دياره، نشب خلاف بينه وبين طاقم المضيفين الذين طلبوا منه مغادرة الطائرة.
وأثناء خروج الشاب من باب الطائرة، سقط وتعرض لكدمات خطيرة استدعت نقله فورا إلى المستشفى، وهناك، وافته المنية بعد ساعات قليلة.