وفي هذا الإطار، كشفت "الصريح" أنّ التحقيق داخل مؤسسة التلفزة الوطنية شمل 5 عاملين من مختلف الاختصاصات كانوا متواجدين مع المقدمة لمعرفة مصدر التسريب، إلا أنّ الجميع أنكر الأمر.
وللإشارة فإنّ مُقدمة النشرة سامية حسين أكّدت أنّ من سرب الفيديو هو زميلها وقام باِستغلال الموقف وباِستدراجها في الحديث حول الضيف لمحاولة النيل منها، مبيّنة أنّ من سرّب الفيديو هدفه اِستهداف التلفزة الوطنية من خلالها.