ودارت حول هذه الجريمة أسئلة عديدة وغموض كبير خاصة مع وجود الجثة والرأس في مكانين مختلفين، والأغرب مساهمة عرافة في التعرف على مكانهما المرتبط بحجرة كيلومترية رقم 12 والذي دار حوله غموض كبير.
هذا ودعا شقيق مروان الساكري إلى التوقف عن إطلاق الإشاعات في حق شقيقه، مشيرا إلى ما نشرته جريدة الأنوار من علاقته بالمخدرات، قائلا "إلي ماعندوش باش يعاون يسكت، وحسبي الله ونعم الوكيل في كل من ينشر الإشاعات.
وأضاف شقيق الضحية أنّ عائلته لا تبحث عن الثأر، بل لهم الثقة في القضاء داعيا رئيس الجمهورية ووزير الداخلية إلى التدخل للمضي قدما في هذه القضية التي لم تُكشف تفاصيلها إلى اليوم.