وأكّد مصطفي عبد الكبير، عبر تدوينة على صفحته الخاصة بالفايسبوك، أنّ الإرهابيين قطعا المسافة من الساحل ولاية المنستير تحديدا إلى بنقردان على متن دراجة نارية "نوع فورزا"، مبيّنا أنّ الدراجة النارية تركاها على بعد بعض الكيلومرات من مكان الواقعة.
وأشار عبد الكبير إلى أنّ الإرهابيين كانا مسلحين ويحملان أحزمة ناسفة من النوع الخطير جدا، أحدهما فجر نفسه والثاني قُتِل إثر تبادل لإطلاق الرصاص مع قواتنا الأمنية والعسكرية.