وتعدّ هذه الزيارة الأولى من نوعها لرئيس غينيا الإستوائية إلى تونس وتأتي في إطار مزيد تكريس إنفتاح تونس على محيطها الإفريقي وتعزيز علاقات التعاون مع مختلف الدول الإفريقية.
ويعود تاريخ إقامة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين إلى سنة 1972 ويرتبطان بعلاقات تعاون حديثة في مجالات الإقتصاد والطاقة والتعاون الفني والثقافي والشباب والرياضة.
ويتضمّن برنامج الزيارة لقاءات يجريها الرئيس الغيني مع كلّ من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس نواب الشعب ورئيس الحكومة، إضافة إلى توقيع عدد من اتفاقيات التعاون.