وتأتي هذه الحركة، على خلفية تأخر إيجاد حلول لمساكنهم المتداعية للسقوط، حيث طالب الأهالي بإعادة شبكة المياه وإيجاد حل لمعاناتهم، خاصة وأن منازلهم مهددة بالسقوط بسبب الرطوبة العالية التي تشهدها المنطقة.
وأحرق المحتجون العجلات المطاطية، وأغلقوا الطريق كحركة تصعيدية من أجل التعبير عن ظروفهم الإجتماعية ولفت نظر المسؤولين الجهويين والسلط المعنية.