وأكّدت الوزارة أنّ مكتب حماية الطفولة بتلك الجهة قد تعهّد بالوضعية منذ تاريخ الإشعار، وقام باتخاذ الاجراءات اللازمة في الغرض.
وقد أثبتت التحريات حول الحادثة مع المعلم المعتدي ومدير المدرسة اللذان نفيا الحادثة، وأكّدا بأن مقطع الفيديو المصور يعود لشهر ديسمبر 2016 وهو مشهد من مسرحية تجسد العنف المسلط على الأطفال بالمؤسسة التربوية ويندرج ضمن الأنشطة الثقافية بالمدرسة، وذلك وفق بلاغ الوزارة.
وبيّنت وزارة المرأة والأسرة والطفولة أنّه بمزيد التحري مع ولي التلميذ أكّد بأن اِبنه لم يتعرض لأي شكل من أشكال سوء المعاملة من قبل المعلم.