سياسة

هذا ما طلبه الرئيس الفلسطيني من القمة الإسلامية الطارئة بإسطنبول

زووم تونيزيا | الأربعاء، 13 ديسمبر، 2017 على الساعة 13:29 | عدد الزيارات : 5061
زووم - تناول الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، العديد من النقاط، في خطابه الذي ألقاه في مؤتمر القمة الإسلامية الطارئة المنعقدة في مدينة اسطنبول التركية اليوم الأربعاء.

 

وكان من أبرز تلك النقاط، توجيهه العديد من الانتقادات للإدارة الأمريكية، والإعلان عن انتهاء رعايتها لعملية السلام، واستئناف مساعيه للانضمام للمنظمات الدولية، بعد أن أقر بوقفها بناء على اتفاق سابق مع واشنطن.

 

وفيما يلي رصد لأهم هذه النقاط التي نشرتها وكالة الأناضول:

 

-لن نقبل أن يكون للإدارة الأمريكية أي دور في العملية السياسية بعد الآن ...واشنطن حولت صفقة العصر إلى صفعة العصر واختارت ان تفقد آليتها كوسيط.

-نطالب بنقل ملف رعاية الصراع للأمم المتحدة، إذ لم تعد واشنطن أهلا للتوسط في عملية السلام، ولم نعد نقبل وساطة واشنطن في عملية السلام.

-اتفقنا مع واشنطن رسميا على ألا ننتمي لبعض المنظمات الدولية، شريطة ألا تنقل سفارتها وألا تمس مكتبنا بواشنطن وعدم وقف المساعدات وإجبار إسرائيل على وقف الاستيطان لكنها خرقت هذا وسنخرق التزامنا السابق، وسنستأنف مساعينا للانضمام لتلك المنظمات.

-أوقفنا التعامل مع القنصل الأمريكي (لدى السلطة الفلسطينية) ردا على قرار ترامب.

-نرفض القرارات الأمريكية الأحادية والباطلة والتي صدمتنا بها الإدارة الأمريكية في الوقت الذي كنا فيه منخرطين معها في العملية السياسية من أجل الوصول لسلام عادل.

-ندعو القمة لاتخاذ قرار بتحديد علاقات الدول الأعضاء بدول العالم على ضوء مواقفها من قضية القدس وقرار ترامب الأخير.

-مطلوب اتخاذ مواقف سياسية واقتصادية تجاه إسرائيل وصولا لإجبارها على انهاء الاحتلال.

- نطالب دول العالم بمراجعة اعترافها بدولة إسرائيل، لخرقها قرارات الشرعية الدولية (الخاصة بالصراع العربي الإسرائيلي) حيث أنها رفضتها كلها.

-ندعو للتوجه لمجلس الأمن والمنظمات الدولية لإبطال قرار ترامب وفق المادة 27/3 من البند الثالث من ميثاق الأمم المتحدة .

-نطلب عقد قمة خاصة لمجلس حقوق الإنسان (الأممي) كي تتحمل الدول الأعضاء مسؤوليتها تجاه خرق إسرائيل للقانون الدولي .

-نؤكد استمرار التزامنا بالسلام، القائم على قرارات الشرعية الدولية والمبادرة العربية ونحارب العنف والإرهاب.

-لم يعد بالإمكان السكوت على انتهاك اسرائيل لحرمة القدس ونطالب بضمانات حاسمة لوقف الانتهاكات.

-نطالب الدول المؤمنة بمبدأ حل الدولتين بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.

-ندعو دول العالم إلى دعم مساعي دولة فلسطين بالانضمام للمنظمات الدولية .

-ندعو إلى دعم مساعي دولة فلسطين بالحصول للعضوية الكاملة في الأمم المتحدة .

-ندعو إلى دعم مساعي دولة فلسطين بالحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة .

-تعزيز صمود أهلنا بالقدس يتطلب دعم الدول الأعضاء لهم ماديا ومعنويا .

-نطالب بإنشاء وقفية خاصة لدعم أهل القدس بقيمة مليار دولار .

-نريد للقدس أن تكون مفتوحة لجميع الديانات السماوية لممارسة عباداتهم بحرية كاملة .