وأوضّح ذات المصدر، لـ "الشروق"، أنّ صاحبها كان ينوي تصديرها للكيان الصهيوني بطريقة فيها تمويه وذلك بإعتماد وجهة الحمولة إلى دولة قبرص في وثائقه، لكن تفطن رجال الديوانة لخطته بعد أنّ اكتشفوا أنّ الوجهة الحقيقية للبضاعة هو ميناء أشتوت الإسرائيلي.
وقد تمّ حجز كامل البضاعة وتحرير محضر في الغرض وفتح تحقيق.