وقد قام المتحيلين بمنحه مبلغ مالي قيمته ألف وستين دينارا، ليكتشف فيما بعد أنّ المبلغ مزيّف ويقدّم شكاية لدى فرقة الشرطة العدلية التي تولت سماع أقواله.
هذا وقد تحولت الفرقة إلى السوق وتمّ التعرّف على هوية المتحيلين وصدرت في حقّها بطاقتا تفتيش .