وخلال حوارها مع مجلة "نوميرو"، أكّدت سلمى حايك أنّه بعد انتخاب ترامب تمّ التكتم عن هذه القضية وإخفاؤها ، داعية الصحفيين إلى التقصي حولها.
وسبق أن خرجت هذه القضية من الظل لأول مرة سنة 2013، عندما أكدت سيدة لم تفصح عن اسمها الحقيقي أنها تعرضت للاغتصاب من طرف دونالد ترامب، وتم تحديد ندوة صحفية للتصريح باتهاماتها والكشف عن هويتها الحقيقية بتاريخ 2 سبتمبر من نفس السنة، لكن الضحية تراجعت عن قرارها، بعدما أكدت أنها تعرضت لتهديدات بالقتل، حسب تصريحات سلمى حايك.