وتمسك الوافي بأقواله أثناء مكافحة قانونية بينه وبين الطرف الثالث والمتمثل في وسيط بينه وبين الشاكية وهو فنان وممثل معروف، نافيا أن يكون هذا الوسيط قد تسلم مبلغا ماليا منه قيمته 50 ألف دينار كما ادعى خلال المحافحة.
وثار سمير الوافي على الوسيط مؤكدت أن أن شهادة الوسيط في هذه القضية تندرج في إطار حملة تستهدفه وفيها تجنٍّ عليه، حسب قوله.
وأكد الوافي أنه فعلا تسلم مبلغا قيمته 240 ألف دينار سلفة ثم ارتفع المبلغ إلى 800 ألف، نافيا أن تكون لهذه المبالغ علاقة بما قيل حول وساطته في منح رخصة لبيع المشروبات الكحولية بالمكنين.