ووفق ما كُتِبَ، فإنّ الصفحة ستعود للنشاط من أجل كشف النقاب حول عملية الاختطاف التي تعرض لها الناشط السياسي ورجل الأعمال شفيق الجراية من قبل حكومة يوسف الشاهد.
هذا وبيّنت التدوينة أنّ هذه العملية تتنزل في إطار تصفية حسابات شخصية وحزبية من جهة ومحاولة من رئيس الحكومة لخلق شعبية من خلال "استغفال الشعب التونسي وتصوير نفسه على أنه محارب للفساد رغم أن الفساد ينخر حكومته بشهادة رؤساء أحزاب من الائتلاف الحاكم أنفسهم".
هذا ويُرجّح أن تكون الصفحة حالياً تحت إشراف اِبنه أحمد جرّاية .
قررت المحكمة، اليوم الاثنين 21 أكتوبر 2019، رفض مطلب الافراج عن المتّهم في قضايا فساد مالي و ...