وتعود أطوار القضية لشهر فيفري 2013 بعد موت مستراب لزوج وأب لولدين يبلغ من العمر 50 سنة و قد أثبت تقرير الطبيب الشرعي الذي صدر مؤخرا أن الجثة تحمل أثار تعنيف وكسور بالجمجمة وخنق بالرقبة وعلى أثر إنابة من النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بجندوبة.
ووفق ما نقلته موزاييك اف ام فقد تولت فرقة الأبحاث العدلية للحرس الوطني البحث في الحادثة وقد تم حصر الشبهة في زوجة الضحية، تبلغ من العمر 45 سنة، وإيقافها يوم أمس حيث سيتم اليوم عرضها على أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بجندوبة بتهمة القتل العمد مع سابقية القصد .