حيث دافعت رجيبة عن شباب الحملة الذين رسموا صورا لبعض وجوه الطاقم الحاكم مكتوبا عليها "wanted"، واستنكرت وضع قراش لذلك الصنيع في خانة التهديد والتحريض.
واعتبرت أم زياد أنّ مستشارة رئيس الجمهورية فاتها أن مثل هذه الصور توضع في أمريكا في مقرات الشرطة والأماكن العمومية للاستعانة بعموم الناس على البحث على المطلوبين للعدالة لا للانتقام.