و وفق المعطيات الأوليّة، فقد تمّ العثور على الطفل نائم في منطقة خالية، وهو بخير ولم يتعرض إلى سوء، إلا أنّه لم يفصح عن ملابسات إختفائه نظرا لصغر سنّه، وقد قضى هذا الطفل حوالي 17 كلم مشيا بين الأشجار الغابية والأودية دون أنّ يتعرض إلى أي مكروه.
هذا ومازالت التحريّات جارية في هذا الموضوع.