وأضاف قسيلة، في برنامج التاسعة مساء، أنّهم تجاوزا مسألة الإتصال الرسمي لأنّهم لم يُكلّفوا أنفسهم بالقيام بدبلوماسية موازية ولم يذهبوا هنالك بصفة رسمية.
ووضّح خميس قسيلة أنّ هذه المبادرة جمعت 6 نوّاب من حساسيات وكتل مختلفة اِلتقوا لأوّل مرّة بإرادة فردية وتحركوا بواعز وطني شخصي، مُضيفاً أنّهم لم يذهبو بإسم مجلس نوّاب الشعب لطنهم ذهبوا بصفة النائب لأنّه يعتبرون قضية سوريا قضية مهمة بإعتبارها تتعرّض إلى حرب عالمية ممولة من قِبل العديد من الدول.