وقد تحولت كل من وحدات الأمن بدار شعبان الفهري و فرقة الشرطة العدلية بنابل و طرف ثالث من النيابة العمومية على عين المكان لمعاينة الجثتين و تحويلها الى التشريح بالمستشفى الجامعي محمد الطاهر المعنوي بنابل لتحديد ساعة الوفاة و اسبابها.
هذا ومن المرجح ان يكون الزوج هو من قام بذبح زوجته ليقدم في مرحلة موالية على الانتحار ، فيما لا تزال الأبحاث جارية للتأكد من الأسباب الحقيقية و دوافع الجريمة.
المصدر: الإذاعة الوطنية