وأشار البنتاغون إلى أن هذه الوثيقة هي “إطار لمشاورات مقبلة”، للتغلب سريعا على التنظيم المتطرف، لافتا إلى أنه “ليس فقط عسكريا” و”لا يشمل فقط العراق وسوريا”.
ولم يدل البنتاغون بتفاصيل عن مضمون الوثيقة التي قدمها ماتيس ولا عن البرنامج الزمني للقرارات التي ينبغي اتخاذها.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع جيف ديفيس، إن الهدف هو فقط تحديد “إطار لمشاورات مقبلة”، موضحا أن هذا الإطار “للتغلب سريعا على تنظيم داعش هو “واسع” و”شامل”.
ولفت إلى أنه “ليس فقط عسكريا” و”لا يشمل فقط العراق وسوريا.”
ولم يفوت ترامب فرصة خلال حملته الانتخابية إلا انتقد فيها التقدم البطيء للحرب ضد التنظيم الجهادي في العراق وسوريا.
ولا يزال تنظيم داعش يسيطر على قسم من مدينة الموصل التي أعلنت منها “الخلافة”، وعلى مدينة الرقة في شرق سوريا.
وكالات