وتأتي هذه الزيارة بمناسبة إصداره الجديد الذي وثّق فيه شهادته على حقبة من تاريخ تونس المعاصر.
وأثار هذا الاستقبال جدلا واسعا حيث اعتبره البعض سابقة خطيرة.
هذا ووصفه المحامي سمير بن عمر بالفضيحة الكبرى، موضحا أن الحبيب عمار شخص فار من العدالة وصادرة في شأنه مناشير تفتيش من أجل التعذيب، إلا أن السبسي استقبله في قصره.