وقد أحبطت الإدارة الفرعيّة المذكورة عمليّة بيع قطعة أثريّة في شكل تمثال لرأس وصدر آدمي من مادّة المرمر.
وبالتّنسيق مع المعهد الوطني للتّراث، أكّد أنّ التّمثال قطعة أثريّة فنيّة تاريخيّة ذات قيمة عالية وتعود إلى الحقبة الرّومانيّة.
بمراجعة النّيابة العموميّة بنابل، أذنت بالاحتفاظ بكافّة أفراد الشّبكة ومباشرة قضيّة عدليّة في شأنهم موضوعها "اختلاس وإخفاء وحيازة منقولات أثريّة".