وقال بن يغلان أن الجيش الوطني التونسي أرفع من المطامح السياسيّة، معتبرا أن توريطه في الحملات الإنتخابيّة بدعوى المساواة في الحقوق قد تكون له انعكاسات خطيرة على البلاد.
وأكد المسرحي أنه لا يمكن لحاملي السلاح أن يكونوا طرفا في الصراعات السياسيّة، متابعا "نريد جيشا محايدا كما كان و كما هو الآن وكما يجب أن يبقى حماية للوطن وللشعب أولا وأخيرا".