والقرار يتعلّق بمنع دخول الدعاة الوهابيين إلى تونس، حيث يقول في الصفحة 83 من الكتاب "منعنا من يقدمون أنفسهم ككبار الدعاة وكبار فقهاء الاسلام من الدخول الى تونس. كنا استقبلنا قبل هذا المنع أيمة جاءوا من الخليج يحرّضون فتيات عمرهن 3 سنوات على لباس النقاب. أمثال هؤلاء الظلاميين لن يعودوا أبدا الى تونس'.
ولم يُعلن عن هذا القرار إلى حدّ الآن و بقيَ حبيس الورقة التي كُتِب فوقها.